اجمل قصة حصلت في بلدنا

فجاة ظهرت النقود
فجأة اصبح عامل الباتون الذي يعمل على 300 ليرة يومية يملك سيارة موديل سنتها فجاة اصبح يملك سيارة اخرى لوجته يبلغ ثمنها الملايين
وانتشرت القصة بالضيعة انه وجد كنزا مدفونا ولم يكن العالم يعرف الحقيقه
هاهم اهل ضيعتنا كلما اشترى شخص سيارة او فتح محلا او اي مشروع يعمل به يتهمونه بانه وجد كنزا
وبعد سنتين من الانفتاح على النقود انكشفت القصة والحقيقة 285000000 مبلغ لا اعرف كتابته اي 285 مليون ليرة سورية قيمة الميلغ الذي جمع من قبل بطلة القصة من اهالي القرية لتشلغة لهم بالفائدة
والمصيبة ان اقل اهل القرية الذين اعطوها النقود من كبار المثقفين انكشفت الحكاية ولغادرت البلاد الى بلد عربي شقيق لتنعم بالعيش هناك على حساب اهالي القرية الذين لا زالو يعتقدون ان زوجها وجد كنزا ولا يعلمون ان اهلها استقرضوا قرضا عقاريا من البنك على عقارين لهم ولا زالا مرهونين لوقت التسديد
(القصة حقيقية حصلت باحدى قرى المحافظة ومن يطلب المزيد يراجع البورصة الوهمية)

يعني ما بعرف لهدرجه الضمير معدوم عندا
بس الا ما يجي وتندم
وما على اهل القريه الا يقولو حسبسي اله ونعم الوكيل

عـــيش كتير ,, بتشــــوف كتير ,,
هي الدنيا ,, البقاء للأقوى دايما ,,
حسبي الله و نعم الوكيل بهيك ناس